يعتقد كثير من الناس أن للصيام تأثيرا سلبيا على صحتهم وينظرون إلى أجسامهم نظرتهم إلى الآلة الصماء التي لا تعمل إلا بالوقود وقد اصطلحوا على أن تناول ثلاث وجبات يوميا أمر ضروري لحفظ حياتهم وأن ترك وجبة طعام واحدة سيكون لها من الأضرار والأخطار الشيء الكثير كنتيجة طبيعية للجهل العلمي بطبيعة الصيام الإسلامي وفوائده المحققة وفي هذه المقالة سنلقي الضوء على أوجه الإعجاز العلمي في الصيام.
الوجه الأول: الوقاية من العلل والأمراض:
أخبر الله سبحانه وتعالى أنه فرض علينا الصيام وعلى كل أهل الملل قبلنا لنكتسب به التقوى الإيمانية التي تحجزنا عن المعاصي والآثام ولنتوقى به كثيرا من الأمراض والعلل الجسمية والنفسية
قال تعالى: { يا أيها الذين آمنوا كتب عليكم الصيام كما كتب على الذين من قبلكم لعلكم تتقون } [ البقرة 183] وقال صلى الله عليه وسلم الصيام جنة أي وقاية وستر (الحديث رواه مسلم 2/807 رقم 163 وأحمد 2/283 والنسائي 4/163).
يتبع باذا الله تعالئ
الوجه الأول: الوقاية من العلل والأمراض:
أخبر الله سبحانه وتعالى أنه فرض علينا الصيام وعلى كل أهل الملل قبلنا لنكتسب به التقوى الإيمانية التي تحجزنا عن المعاصي والآثام ولنتوقى به كثيرا من الأمراض والعلل الجسمية والنفسية
قال تعالى: { يا أيها الذين آمنوا كتب عليكم الصيام كما كتب على الذين من قبلكم لعلكم تتقون } [ البقرة 183] وقال صلى الله عليه وسلم الصيام جنة أي وقاية وستر (الحديث رواه مسلم 2/807 رقم 163 وأحمد 2/283 والنسائي 4/163).
يتبع باذا الله تعالئ